عمر بن غرامة العمروي
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأولين ولآخرين نبينا محمد
وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهديه واستن بسنته إلى يوم الدين أما بعد :
فهذه نصيحة فيما يتعلق بالأحكام المتعلقة بالمولود من ولادته إلى بلوغه فأقول :
فهذه نصيحة فيما يتعلق بالأحكام المتعلقة بالمولود من ولادته إلى بلوغه فأقول :
أولاً :
المطلوب بعد ولادته :
1- استحباب البشارة لقوله تبارك وتعالى : { فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ} وقوله { أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى }
2- استحباب الأذان في أذنه اليمنى والإقامة [1] في أذنه اليسرى لحديث أبي رافع قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أذن في أذن الحسن بن علي حين ولدته فاطمة بالصلاة ) [2]
3- استحباب تحنيكه عندما يولد – والتحنيك مضغ تمرة ثم يدلك بها حنك المولود – لما في الصحيحين من حديث أبي موسى رضي الله عنه قال ( ولد لي غلام فأتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فسماه إبراهيم وحنكه بتمره ) وزاد البخاري ( ودعا له بالبركة )
ثانياً : المطلوب في اليوم السابع
1- حلق الرأس والتصدق بوزن الشعر فضة , لقوله صلى الله عليه وسلم لفاطمة لما ولدت الحسن ( احلقي رأسه وتصدقي بوزن شعره فضة على المساكين ) [3]
2- التسمية : وتجوز في اليوم الأول أو الثالث إلى اليوم السابع يوم العقيقة لقوله صلى الله عليه وسلم ( ولد لي الليلة غلام فسميته بأسم أبي إبراهيم )[4] وعلى الوالد أن يحسن اسم مولوده .
3- الختان : وهو من سنن الفطرة لقوله صلى الله عليه وسلم ( الفطرة خمس : الختان , والاستحداد , وقص الشارب , وتقليم الأظافر , ونتف الأبط )[5] ولقوله صلى الله عليه وسلم للرجل الذي أتاه فقال : قد أسلمت يا رسول الله قال صلى الله عليه وسلم ( ألق عنك شعر الكفر واختتن )[6]
ووقت الختان : قيل في أيام الأسبوع الأولى من ولادته , وقيل إلى مشارفه سن البلوغ .
والصحيح والأفضل هو اليوم السابع لحديث جابر قال ( عق رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الحسن والحسين وختنهما لسبعة أيام )[7] وهو واجب في حق الرجال , ومكرمة في حق النساء لقوله صلى الله عليه وسلم ( إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل )[8] وكان صلى الله عليه وسلم يقول لأم عطية : ( أشمي ولا تنهكي فإن ذلك أحظى للمرأة وأحب للبعل )[9] وختان المرأة جلدة كعرف الديك فوق الفرج .
ثالثاً : العقيقة وأحكامها :
1- العقيقة : ومعناها لغة : القطع , وشرعاً : الذبح عن المولود ، حكمها : سنة مؤكدة لقوله صلى الله عليه وسلم وفعله , فأما قوله : فهو ما أخرجه البخاري في صحيحه عن سلمان الضبي قال : رسول الله صلى الله عليه ( مع الغلام عقيقة , فأهريقوا عنه دما , وأميطوا عنه الأذى ) وأما فعله : فلحديث ابن عباس , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( عق عن الحسن والحسين كبشاً وكبشاً )[10] وفي رواية أخرى عن انس ( كبشين )[11] ولحديث سمرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( كل غلام رهينة بعقيقة تذبح عنه يوم سابعه ويسمى فيه ويحلق رأسه )[12] ووقتها : قال الإمام أحمد ( تذبح يوم السابع , فإن لم يفعل ففي أربعة عشر , فإن لم يفعل ففي إحدى وعشرين ) , لما رواه البيهقي في الشعب عن عائشة رضي الله عنها [13]
2- المثل والمفاضلة بين الذكر والأنثى : العقيقة في حق الجنسين مشروعة وليس هناك خلاف إلا في المفاضلة , فإنه يعق عن الغلام شاتان , وعن الأنثى شاة واحدة , لحديث عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( عن الغلام شاتان متكافئتان وعن الجارية شاة )[14] وفي رواية أخرى ( أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نعق عن الجارية شاة وعن الغلام شاتان )[15] ومعنى متكافئتان : أي متساويتان في السن , والنوع , والجنس , والسمن .
3- هناك أحكام عامة يجب مراعاتها في العقيقة وهي : يجري في العقيقة ما يجري في الأضحية من الأحكام , من بلوغ السن , والسلامة من العيوب , والصدقة والإهداء , والأكل منها ويستثني من حكم الأضحية الاشتراك في الإبل , البقر , فلا يصح في العقيقة امتثالا لأمره صلى الله عليه وسلم رغبة في حصول المقصود من إراقة الدم عن الولد , فإذا عق ببقرة أو بدنة فلا بد أن تكون العقيقة بأحدهما كاملة عن مولود واحد .
كما أن من الأمور التي يجب مراعاتها في عقيقة المولود , ألا يكسر من عظام الذبيحة شي , سواء حين توزيعها , أو عند الأكل , لما روي عن جعفر بن محمد عن أبيه , وعن عائشة أيضاً , أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في العقيقة التي عقتها فاطمة عن الحسن والحسين : ( أن يبعثوا إلى القابلة برجل , وكلوا وأطعموا ولا تكسروا منها عظماً [16] وكان يقول : تقطع جدولا ولا يكسر لها عظم )[17] والجدول الأعضاء .
رابعاً : واجبات الأبوين نحو مواليدهم
1- يجب تربيتهم تربية إسلامية , لأن الله تعالى فطرهم على الإسلام كما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم فقال : ( كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه )[18]
2- يؤمر بالعبادات وهو في سن السابعة . كما ورد في الحديث .
3- يجب تعريفه أحكام الحلال والحرام عند بلوغه سن التكليف .
4- يجب تربيته على حب الله وحب رسوله وتلاوة القران والعمل بالسنة المطهرة .
5- تعليمه التوحيد , والسيرة النبوية , وغرس التقوى والعبودية ومراقبة الله في قلبه , والرحمة والأخوة والإيثار والعفو والجرأة .
6- يجب تحذيره من الكذب والسرقة والخصام والسباب والميوعة والانحلال .
7- يجب نهيه عن التقليد لللآخرين , فيما يخالف تعاليم الإسلام وعن الإسراف وعن استماع الغناء , وعن التخنث والتشبه بالنساء والاختلاط المحرم والنظر إلى محارم الناس
8- يجب نهي البنت عن السفور والاختلاط بغير محارمها والتشبه بالرجال , كما يجب تعليمها العفاف والاحتشام وما يجب عليها أن تعمله فيما يرضي الله .
9- يجب الابتعاد عن جليس السوء , فإنه هو المؤثر الأول في حياة الطفل .
10- أمرهم بمراعاة حقوق الأبوين , والأرحام , والجيران , والمعلم والرفيق , والكبير والصغير .
خامساً : أسباب انحراف الأطفال :
1- حالات الطلاق وما يصحبها من شتات وضياع وغل وترك للأطفال , وعدم متابعتهم وسؤالهم عما ينقصهم . وتفقد أحوالهم ونفسياتهم وتلبية احتياجاتهم .
2- الفراغ الذي يتحكم في حياتهم .
3- مخالطة أهل الفساد ورفاق السوء .
4- سوء تربية ومعاملة الأبوين .
5- مشاهدة أفلام الجريمة والخلاعة .
6- تخلي الأبوين عن تربية أولادهم .
وهذه الأسباب الستة تؤدي بهم إلى الظواهر المتفشية مثل ظاهرة التدخين , وظاهرة تعاطي المخدرات , وظاهرة الزنا واللواط , وسيحاسب الأولياء على إهمال أولادهم ويسألون عنهم يوم القيامة أمام رب العالمين لقوله صلى الله عليه وسلم : ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته , الأمام راع ومسئول عن رعيته , والرجل راع في أهله ومسئول عن رعيته , والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها , والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته , فكلكم راع ومسئول عن رعيته ) رواه البخاري
كتبت هذه النصيحة لي , ولإخواني من المسلمين و للمسئولين منهم في المستشفيات . أسأل الله تبارك وتعالى أن ينفع بها وأن يجعلها خالصة لوجهه الكريم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
-----------------1- استحباب البشارة لقوله تبارك وتعالى : { فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ} وقوله { أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى }
2- استحباب الأذان في أذنه اليمنى والإقامة [1] في أذنه اليسرى لحديث أبي رافع قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أذن في أذن الحسن بن علي حين ولدته فاطمة بالصلاة ) [2]
3- استحباب تحنيكه عندما يولد – والتحنيك مضغ تمرة ثم يدلك بها حنك المولود – لما في الصحيحين من حديث أبي موسى رضي الله عنه قال ( ولد لي غلام فأتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فسماه إبراهيم وحنكه بتمره ) وزاد البخاري ( ودعا له بالبركة )
ثانياً : المطلوب في اليوم السابع
1- حلق الرأس والتصدق بوزن الشعر فضة , لقوله صلى الله عليه وسلم لفاطمة لما ولدت الحسن ( احلقي رأسه وتصدقي بوزن شعره فضة على المساكين ) [3]
2- التسمية : وتجوز في اليوم الأول أو الثالث إلى اليوم السابع يوم العقيقة لقوله صلى الله عليه وسلم ( ولد لي الليلة غلام فسميته بأسم أبي إبراهيم )[4] وعلى الوالد أن يحسن اسم مولوده .
3- الختان : وهو من سنن الفطرة لقوله صلى الله عليه وسلم ( الفطرة خمس : الختان , والاستحداد , وقص الشارب , وتقليم الأظافر , ونتف الأبط )[5] ولقوله صلى الله عليه وسلم للرجل الذي أتاه فقال : قد أسلمت يا رسول الله قال صلى الله عليه وسلم ( ألق عنك شعر الكفر واختتن )[6]
ووقت الختان : قيل في أيام الأسبوع الأولى من ولادته , وقيل إلى مشارفه سن البلوغ .
والصحيح والأفضل هو اليوم السابع لحديث جابر قال ( عق رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الحسن والحسين وختنهما لسبعة أيام )[7] وهو واجب في حق الرجال , ومكرمة في حق النساء لقوله صلى الله عليه وسلم ( إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل )[8] وكان صلى الله عليه وسلم يقول لأم عطية : ( أشمي ولا تنهكي فإن ذلك أحظى للمرأة وأحب للبعل )[9] وختان المرأة جلدة كعرف الديك فوق الفرج .
ثالثاً : العقيقة وأحكامها :
1- العقيقة : ومعناها لغة : القطع , وشرعاً : الذبح عن المولود ، حكمها : سنة مؤكدة لقوله صلى الله عليه وسلم وفعله , فأما قوله : فهو ما أخرجه البخاري في صحيحه عن سلمان الضبي قال : رسول الله صلى الله عليه ( مع الغلام عقيقة , فأهريقوا عنه دما , وأميطوا عنه الأذى ) وأما فعله : فلحديث ابن عباس , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( عق عن الحسن والحسين كبشاً وكبشاً )[10] وفي رواية أخرى عن انس ( كبشين )[11] ولحديث سمرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( كل غلام رهينة بعقيقة تذبح عنه يوم سابعه ويسمى فيه ويحلق رأسه )[12] ووقتها : قال الإمام أحمد ( تذبح يوم السابع , فإن لم يفعل ففي أربعة عشر , فإن لم يفعل ففي إحدى وعشرين ) , لما رواه البيهقي في الشعب عن عائشة رضي الله عنها [13]
2- المثل والمفاضلة بين الذكر والأنثى : العقيقة في حق الجنسين مشروعة وليس هناك خلاف إلا في المفاضلة , فإنه يعق عن الغلام شاتان , وعن الأنثى شاة واحدة , لحديث عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( عن الغلام شاتان متكافئتان وعن الجارية شاة )[14] وفي رواية أخرى ( أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نعق عن الجارية شاة وعن الغلام شاتان )[15] ومعنى متكافئتان : أي متساويتان في السن , والنوع , والجنس , والسمن .
3- هناك أحكام عامة يجب مراعاتها في العقيقة وهي : يجري في العقيقة ما يجري في الأضحية من الأحكام , من بلوغ السن , والسلامة من العيوب , والصدقة والإهداء , والأكل منها ويستثني من حكم الأضحية الاشتراك في الإبل , البقر , فلا يصح في العقيقة امتثالا لأمره صلى الله عليه وسلم رغبة في حصول المقصود من إراقة الدم عن الولد , فإذا عق ببقرة أو بدنة فلا بد أن تكون العقيقة بأحدهما كاملة عن مولود واحد .
كما أن من الأمور التي يجب مراعاتها في عقيقة المولود , ألا يكسر من عظام الذبيحة شي , سواء حين توزيعها , أو عند الأكل , لما روي عن جعفر بن محمد عن أبيه , وعن عائشة أيضاً , أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في العقيقة التي عقتها فاطمة عن الحسن والحسين : ( أن يبعثوا إلى القابلة برجل , وكلوا وأطعموا ولا تكسروا منها عظماً [16] وكان يقول : تقطع جدولا ولا يكسر لها عظم )[17] والجدول الأعضاء .
رابعاً : واجبات الأبوين نحو مواليدهم
1- يجب تربيتهم تربية إسلامية , لأن الله تعالى فطرهم على الإسلام كما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم فقال : ( كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه )[18]
2- يؤمر بالعبادات وهو في سن السابعة . كما ورد في الحديث .
3- يجب تعريفه أحكام الحلال والحرام عند بلوغه سن التكليف .
4- يجب تربيته على حب الله وحب رسوله وتلاوة القران والعمل بالسنة المطهرة .
5- تعليمه التوحيد , والسيرة النبوية , وغرس التقوى والعبودية ومراقبة الله في قلبه , والرحمة والأخوة والإيثار والعفو والجرأة .
6- يجب تحذيره من الكذب والسرقة والخصام والسباب والميوعة والانحلال .
7- يجب نهيه عن التقليد لللآخرين , فيما يخالف تعاليم الإسلام وعن الإسراف وعن استماع الغناء , وعن التخنث والتشبه بالنساء والاختلاط المحرم والنظر إلى محارم الناس
8- يجب نهي البنت عن السفور والاختلاط بغير محارمها والتشبه بالرجال , كما يجب تعليمها العفاف والاحتشام وما يجب عليها أن تعمله فيما يرضي الله .
9- يجب الابتعاد عن جليس السوء , فإنه هو المؤثر الأول في حياة الطفل .
10- أمرهم بمراعاة حقوق الأبوين , والأرحام , والجيران , والمعلم والرفيق , والكبير والصغير .
خامساً : أسباب انحراف الأطفال :
1- حالات الطلاق وما يصحبها من شتات وضياع وغل وترك للأطفال , وعدم متابعتهم وسؤالهم عما ينقصهم . وتفقد أحوالهم ونفسياتهم وتلبية احتياجاتهم .
2- الفراغ الذي يتحكم في حياتهم .
3- مخالطة أهل الفساد ورفاق السوء .
4- سوء تربية ومعاملة الأبوين .
5- مشاهدة أفلام الجريمة والخلاعة .
6- تخلي الأبوين عن تربية أولادهم .
وهذه الأسباب الستة تؤدي بهم إلى الظواهر المتفشية مثل ظاهرة التدخين , وظاهرة تعاطي المخدرات , وظاهرة الزنا واللواط , وسيحاسب الأولياء على إهمال أولادهم ويسألون عنهم يوم القيامة أمام رب العالمين لقوله صلى الله عليه وسلم : ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته , الأمام راع ومسئول عن رعيته , والرجل راع في أهله ومسئول عن رعيته , والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها , والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته , فكلكم راع ومسئول عن رعيته ) رواه البخاري
كتبت هذه النصيحة لي , ولإخواني من المسلمين و للمسئولين منهم في المستشفيات . أسأل الله تبارك وتعالى أن ينفع بها وأن يجعلها خالصة لوجهه الكريم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
الهوامش
1- ورد في الإقامة حديثان الأول موضوع والثاني ضعيف – انظر سلسلة الأحاديث الضعيفة .
2- أخرجه احمد وابو داود والترمذي وقال حسن صحيح
3- رواه احمد والطبراني في الكبير والبيهقي في سننه واسناده حسن
4- رواه مسلم
5- متفق عليه
6- رواه أبو داود واسناده حسن
7- اخرجه الطبراني في الأوسط والبيهقي واسناده ضعيف
8- رواه الأمام احمد وابن ماجة بإسناد صحيح
9- قال الخيثمي في مجمع الزوائد رواه الطبراتي في الأوسط واسناده حسن
10- رواه أبو داود وإسناده صحيح
11- قال الخيثمي رواه الطبراني في الأوسط ورجاله رجال الصحيح
12- رواه أبو داود والترمذي وقال حسن صحيح وغيرهما
13- موقوفاً عليهما وقد اخرج البيهقي والطبراني في الأوسط عن بريدة بن الحصيب يرفعه للنبي صلى الله عليه وسلم إلا إنه ضعيف
14- رواه احمد والترمذي وقال حسن صحيح
15- عن عائشة رضي الله تعالى عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم امرهم عن الغلام شاتان وعن الجارية شاة رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح
16- أخرجه أبو داود في المراسيل
17- أخرجه الحاكم في مستدركه وقال صحيح الإسناد ووافقه الذهبي وأعله الألباني
18- رواه البخاري ومسلم
إرسال تعليق